يرتبط تعاطي المخدرات، والاعتماد وال

يرتبط تعاطي المخدرات، والاعتماد والانسحاب مع إيذاء النفس. فضلا عن انسحاب البنزوديازيبين المرتبطة البنزوديازيبين هو الاعتماد مع - إيذاء النفس في سلوك الشباب. والكحول هو عامل خطر رئيسي للأذى النفس. الدراسة التي حللت إيذاء النفس لعرض لحالات الطوارئ في الغرف وجدت أيرلندا الشمالية ان الكحول هو العامل الرئيسي والمساهمة والمشاركة في 63،8 في المئة من الضرر النفس.
مرحبا بالفيس بوك إيذاء النفس ليست عادة السلوك الانتحاري، على الرغم من أن هناك احتمال أن يلحق ضرر نفسي، قد يؤدي إلى الأضرار التي تهدد الحياة. وعلى الرغم من أن الشخص قد لا تعترف الصدد، إيذاء النفس غالبا ما يصبح ردا على الساحقة الألم العاطفية والعميقة التي لا يمكن حلها في طريقة أكثر وظيفية(ملائمه).
الدوافع لإيذاء النفس تختلف كما يمكن استخدامها لتحقيق عدد من وظائف(سلوكيات) مختلفة. وتشمل هذه السلوكيات(الوظائف) إيذاء النفس وتستخدم كآلية التعامل الذي يوفر راحة مؤقتة من المشاعر الشديدة مثل القلق والاكتئاب والإجهاد، والغدر العاطفي والشعور بالفشل أو كراهية النفس. وهناك أيضا علاقة طردية بين الإحصائية لإيذاء النفس والاعتداء العاطفي. وقد يصبح الضرر الذاتي وسيلة لإدارة الألم وعلى النقيض من الألم الذي قد شهدت في وقت سابق من الذين يعانون من حياة (على سبيل المثال من خلال الاعتداء) وهي التي لم تتمتع بأي سيطرة.

النتائج (العربية) 1:

يرتبط تعاطي المخدرات، والاعتماد والانسحاب مع إيذاء النفس. فضلا عن انسحاب البنزوديازيبين المرتبطة البنزوديازيبين هو الاعتماد مع - إيذاء النفس في سلوك الشباب. والكحول هو عامل خطر رئيسي للأذى النفس. Aldrast alty hllt aydha alnfs LRD lhalat altwary في alghrf wjdt ayrlnda alshmalyt على alkhwl وalryysy alaml walmsahmt walmsharkt تلك الموجودة في 63.8 في almyt alnfs aldrr.
Mrhba balfys BWK aydha alnfs ADT alslwk alanthary lyst، وهو hnak لاي تلك alrghm ahtmal على ylhq الحد من مخاطر الكوارث nfsy ، قد يؤدي إلى الأضرار التي تهدد الحياة. Alrghm تلك wly على alshkhs QD لا ttrf alsdd، aydha alnfs ghalba ysbh RDA لاي أماه لا ymkn hlha alsahqt alalm alatfyt walmyqt alty في tryqt akthr wzyfyt (mlaymh).
Aldwaf laydha alnfs tkhtlf حتى تلك التي ymkn astkhdamha lthqyq دد wzayf (slwkyat) mkhtlft. وتشمل هذه السلوكيات (الوظائف) إيذاء النفس وتستخدم كآلية التعامل الذي يوفر راحة مؤقتة من المشاعر الشديدة مثل القلق والاكتئاب والإجهاد ، والغدر العاطفي والشعور بالفشل أو كراهية النفس. وهناك أيضا علاقة طردية بين الإحصائية لإيذاء النفس والاعتداء العاطفي . وقد يصبح الضرر الذاتي وسيلة لإدارة الألم وعلى النقيض من الألم الذي قد شهدت في وقت سابق من الذين يعانون من حياة (على سبيل المثال من خلال الاعتداء) وهي التي لم تتمتع بأي سيطرة.